تصر إسرائيل على المضي قدما في إبادة المدنيين العزل بقطاع غزة، بطريقة هستيرية وباستعمال أسلحة حربية ثقيلة تقول عنها مصادر إعلامية إنها تضاهي ربع قنبلة نووية، ليكشف هذا الكيان حجم الأمراض والعقد المعششة في نفسيته، ويصر معها الغرب على تصوير أن ما يحدث في قطاع غزة تحديدا هو جريمة في حق جلاد صوّر على أنه ضحية باستعمال سلاح البروباغندا والكذب، عن طريق منظومة إعلامية موجّهة ظلت لعقود من الزمن تعطي دروسا للآخرين في المهنية والموضوعية وحتى الديمقراطية وحقوق الإنسان ! إقدام إسرائيل على قصف المستشفى الأهلي المعمداني الذي خلّف أكثر من 500 قتيل، هو دليل قاطع على الضعف والوهن الذي بلغه هذا الكيان والذي بدأ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال