منذ "طوفان الأقصى"، تبنى جيل من الشباب في الغرب إدانة الاحتلال والظلم الذي يمارسه الكيان الصهيوني على الأراضي الفلسطينية والتمييز القائم على أساس العرق والدين. وقد شجع على هذه الإدانة تغير الوعي السائد والنمطي الذي مارسته آلة الدعاية الصهيونية وحلفاؤها على ضمائر وعقول أجيال بأكملها. فرض صمود الغزيين على العالم صياغة جديدة لمعادلة الصراع العربي الصهيوني، حيث ظهرت صحوة جيل جديد في الغرب وأمريكا لا يريد أن يرث شيئا من قناعات آبائه أو أجداده، وعوضت شرائح واسعة منه مصادر معلوماتها من وسائل الإعلام الرسمي التقليدي إلى مواقع التواصل الاجتماعي الحديثة، لتطوي بذلك سجل أكاذيب الإعلام الصهيوني وال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال