في حين يدعي كيان الاحتلال الصهيوني المضي قدما في خطط إجلاء المدنيين من مدينة رفح جنوب قطاع غزة، تمهيدا لاجتياحها "الوشيك"، وأنه سيقضي هناك على آخر كتائب الفصائل الفلسطينية، يعود القصف المكثف إلى المناطق الشمالية التي كان قد صرح سابقا بأنه استكمل فيها عمليات تفكيك قدرات المقاومة، ما يوحي مرة أخرى بأن جيش الاحتلال مازال فاقدا للبوصلة في القطاع الصغير المحاصر منذ قرابة سبعة أشهر. في اليوم الثاني بعد المائتين من العدوان الصهيوني الوحشي على قطاع غزة، شن الجيش الإسرائيلي، في قصف هو الأكثر كثافة منذ أسابيع، لاسيما على شمال القطاع الذي سبق وقلص وجوده فيه، سلسلة غارات على بيت لاهيا شمال قطاع غزة بعد ن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال