اشتركتُ مؤخّرًا في ملتقى أحمد عروة الرابع الّذي نظّمته جمعية الثقافة والتراث التاريخي بأمدوكال بالتعاون مع جامعة الأمير عبد القادر، لأنّ الدكتور عروة صاحب فكر نيِّر ورؤية مستقبلية ثاقبة، ومن المفكّرين الّذين جمعوا بين التخصّص العلمي (في الطب والصحة والبيئة) والعلم الشّرعي واللّمسات البيانية في الشّعر والأدب. يعدّ الدكتور أحمد عروة رحمه الله من المناضلين الواعين بواقع الأمّة العربية والإسلامية المدركين لنوع المرض الّذي أصيبت به منذ زمن بعيد، عارفًا علاج هذا المرض ومتمكّنًا من تشخيصه تشخيصًا دقيقًا. كما أنّه من رجال العلم القلائل الّذين تعدّدت معارفهم؛ حيث جمع بين التُّراث الإسلامي وعلوم العصر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال