لا يجوز لنا أن نتغاضى أو نسكت عن الاحتجاجات التي يقوم بها شباب المناطق الصحراوية للمطالبة بتحسين الوضع الاقتصادي لتلك الجهات من بلادنا الغالية، إذ يعاني غالبية أفراد المجتمع هناك، وبخاصة الشباب منهم، بطالة طال أمدها دون تقديم الحلول الناجعة أو المعاونة والمساعدة لهم.إن الجزائر لا تعاني فقط آثار فيروس كورونا فقط، إذ زادت الأوضاع الاقتصادية الطين بلّة، والوضع الاقتصادي في الجزائر يزداد سوءا يوما بعد يوم ويؤدّي إلى إفقار شرائح كاملة من السكان وارتفاع معدلات البطالة؛ وباختصار جميع المؤشرات الاقتصادية حمراء.. كما يؤكّده الخبراء. لذا نرى من الواجب وقبل تفاقم الأوضاع المسارعة في إيجاد الحلول السّريعة...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال