في ظل انتكاسة الأخلاق والدعوات إلى الاعتراف بالمثلية الجنسية واحترام المثليين بحجة حقوق الإنسان والحرية الشخصية في اختيار الجنس.. ندعو الله ونحمده على نعمة الإسلام وكفى بها نعمة، دين الفطرة السليمة والأخلاق القويمة.إن نعمة الإسلام نعمة من أجلّ النعم وأوفاها وأعلاها ويجب على المسلم أن يحمد الله تعالى ليل نهار على تلك النعمة الكبرى والمنة العظمى؛ إذ جعله من أهل التوحيد الخالص والدين الحق؛ دين الفطرة، قال تعالى: {فأقم وجهك للدين حنيفا فطرة الله التي فطر الناس عليها لا تبديل لخلق الله}، قال: قال رسول الله صلى الله عليه وسلم: “ما من مولود إلا يولد على الفطرة، فأبواه يهودانه أو ينصرانه أ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال