أكد رئيس رئيس الغرفة الجزائرية للتجارة والصناعة فرع فرنسا، قاسي أيت يعلى، أن المسعى الذي تمت مباشرته منذ سنوات يرمي إلى إقامة جسر اقتصادي بين باريس والجزائر ليشكل نموذجا لشراكة مربحة للطرفين، ترتكز على الاتفاق الموقع بين الرئيسين عبد العزيز بوتفليقة وفرنسوا هولاند في 19 ديسمبر 2012.وأوضح أيت يعلى لـ”الخبر” أنه منذ 2012، سجل دخول حوالي 500 مؤسسة فرنسية للسوق الجزائري، كما تم إنشاء أكثر من 140 ألف منصب عمل مباشر وغير مباشر، بينما بلغت التدفقات الاستثمارية منذ 2008 حوالي 200 مليون أورو، إذ تحولت فرنسا لأول مستثمر خارج المحروقات في الجزائر، لتغطي العديد من قطاعات النشاط، منها القطاع ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال