تتجه الجزائر إلى خيار توسيع دائرة الاستكشاف والبحث عن المحروقات في مجال عرض البحر المتوسط والجرف القاري كأحد الخيارات الإستراتيجية التي تبقى أقل كلفة من الاستكشاف في المحروقات غير التقليدية من نفط وغاز صخري جنوبا. وقد سبق للجزائر أن قامت بخطوات أولية بعمليات مسح زلزالي في بعض المناطق وتحديد النطاق الخاص بالمكامن المحتملة، خاصة في ظل التقديرات التي بينت عن غنى المنطقة الشرقية للمتوسط بالمحروقات. وتشير تقديرات وزارة الطاقة والمناجم إلى أن "الأحواض البحرية، التي تمتد من الشرق إلى الغرب بطول 1200 كم وتغطي مساحة تقارب 95000 كم 2. تنقسم هذه المنطقة إلى أربع كتل استكشافية كبيرة (أرقام 143 و144 أ و14...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال