يزيد تراجع قيمة صرف الدينار الجزائري في الفترة الأخيرة من تأثيرات في المعاملات المالية وطلب المنح السياحية من قبل المواطنين، يكاد يخرجها من دائرة الحق المضمون لكل مواطن إلى غيرها، في وتيرة "تغذي" إلى حد كبير ظاهرة ازدواجية السوق المالية الوطنية، التي قد تكون فريدة من نوعها على مستوى العالم، وتنعش بذلك السوق السوداء عبر رفع سعر "الدوفيز" بها، على الرغم من ركود نشاط الرحلات بسبب كورونا. وضمن هذه المعطيات، تواصل المنحة السياحية في الجزائر "انكماشها" بمرور الوقت، لتبلغ في الوقت الحالي 85 أورو في سنة كاملة، مقدمة بذلك فرصة من ذهب للسوق الموازية للعملة الصعبة، من خلال "تحويل" طلبات الحصول على "الدو...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال