رغم إلغاء اجتماع "أوبك بلوس" مقابل الإبقاء على الاتفاق الذي تم إقراره سابقا ساري المفعول وبروز تباين وخلاف في المواقف بين الإمارات من جهة وبين العربية السعودية وروسيا من جهة أخرى، فإن تبعات هذا التباين على الجزائر غير قائم، خاصة وأن خطة "أوبك بلوس" المطروحة تنص على زيادة إنتاج النفط بمقدار 400 ألف برميل يوميا كل شهر. وبالتالي، فإن حصة الجزائر من الإنتاج النفطي مرشح للزيادة بعد أن حدد برسم شهر جويلية بـ 14 ألف برميل يوميا. ونشب الأسبوع الماضي خلاف مع اعتراض الإمارات على تمديد مقترح لقيود الإنتاج إلى 8 أشهر إضافية، حيث وافقت الإمارات بالتنسيق مع العربية السعودية كأكبر منتج داخل "أوبك" وباقي أعض...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال