تستعد الجزائر لمرحلة جديدة في علاقاتها الخارجية، وتسير بخطى متسارعة نحو استحداث شراكات وإحياء خطوط دبلوماسية خيم عليها الركود خلال السنوات الأخيرة، وكذا مراجعة آليات التعامل مع مختلف الملفات الدولية، وفي مقدمتها إعادة تقييم مجمل الجوانب المرتبطة بمستقبل العلاقات مع الاتحاد الأوروبي، وفق نظرة سيادية ومقاربة جديدة. ويقول المحلل السياسي شاكري محفوظي إن "الجزائر الجديدة" بصدد إعادة صياغة شاملة لسياستها الخارجية، وفق مقاربات وأهداف ونظرة جديدة، تضع في المقام الأول مصالح الجزائر السياسية والأمنية والاقتصادية، معتبرا في تصريح لـ"الخبر السياسي" أنه كان لزاما إجراء تقييم شامل لعلاقات التعاون مع الاتحا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال