يتابع ضابط مؤرخ فرنسي في تحقيق قضائي منذ نهاية 2019 لخرقه طابع السرية بخصوص وثيقة تعود لحرب الجزائر، حسبما نقله موقع "ميديا بارت"، مضيفا أنه تمت مباشرة الإجراء قبل أن تقوم الحكومة الفرنسية بغلق الأرشيف نهائيا. ويتابع الرائد الفرنسي في تحقيق قضائي بتهمة "افشاء وثيقة مصنفة سرية" وهي جنحة يعاقب عليها القانون الفرنسي بخمس سنوات سجنا. وأشار ذات المصدر إلى أن التحقيق افتتح في نوفمبر 2019 من طرف مجلس قضاء باريس بعد إخطار من وزارة الجيوش لتقوم الجهات المختصة بعدها بتفتيش منزل الضابط و مكان عمله آنذاك المخيم العسكري سان سير (موربيون). و حسب ميديا بارت فإن الوزارة تحقق مع الضابط بتهمة الاحتفاظ و النش...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال