تحول المخرج الصهيوين نداف لابيد في الفترة الأخيرة بالنسبة للمهرجانات العالمية، إلى سفير يفضح الكيان من الداخل، وقد وجد طريقاً معبدا إلى المسابقة الرسمية للدورة 74 لمهرجان كان. من النادر أن يزور محيط لاكروزات فيلما بهذا الشكل الذي ينتقد الكيان الصهيوني، يوقعه مخرج صهيوني قرر عدم البقاء في تل أبيب، والهجرة إلى فرنسا بعدما اقتنع بأكذوبة دولة الاحتلال. هي معادلة جديدة تمر اليوم على مهرجان كان بعدما نجح المخرج قبل أشهر في خطف جائزة الدب الذهبي برلين، وهو ما فتح شهية مهرجان كان ليختار آخر أفلام هذا المخرج الصهيوني المتمرد. وهذه المرة يمضي نداف بعيدا في تعرية الكيان وفضح أكاذيبه لدرجة السخري...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال