تسبب طرح منزل المؤرخ العربي الشهير، ابن خلدون، مؤسس علم الاجتماع، في مدينة فاس المغربية، للبيع من قبل العائلة المالكة، في حدوث جدل كبير حول موضوع حماية التراث في المغرب. وترافق الإعلان عن طرح المنزل للبيع، مع حدوث موجة تساؤلات كبيرة في الشارع المغربي، حول أهمية هذا الصرح الذي سكن فيه من خط كتاب "المقدمة" الشهير بيديه، معتبرين أن هذا المنزل هو إرث ثقافي وحضاري مهم جدا. وطالب النقاد بضرورة اقتناء المنزل من قبل الجهات الرسمية في البلاد وتحويله إلى صرح ثقافي، "لكونه يشكل جزء من ذاكرة مدينة فاس والمغرب بصفة عامة". ونقلت "هسبريس" المغربية عن أستاذ التاريخ المتقاعد من جامعة "سيدي محمد بن عبد الله"...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال