صدر مؤخرا كتاب جديد للمؤرخ فابريس ريسيبوتي، يتحدث فيه عن المعركة التي خاضها الباحث الفرنسي جان لوك اينودي من اجل كشف حقائق مجزرة مظاهرات 17 اكتوبر 1961، و يحمل عنوان "هنا أغرقنا الجزائريين: معركة جان لوك اينودي للتعريف بمجازر شرطية وعنصرية لـ17 أكتوبر 1961". يسرد الكاتب قول المؤرخ بيير فيدال ناكي أن حملة 17 أكتوبر ظلت لغزًا سياسيًا بالنسبة له. وذكر قائلا "تأتي هذه المجزرة في وقت لم يعد فيه استقلال الجزائر مسألة وقت". وتابع "لكن السلطة الديغولية كانت منقسمة". ويضيف الكاتب في حوار له أن "ديغول قرر بعد أن قاد أسوأ أربع سنوات من القمع ضد استقلال الجزائر، التفاوض مع جبهة التحرير الوطني. لكن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال