أعاب رشيد بوجدرة، مساء أمس، في ندوة صحفية نشطها على هامش البيع بالإهداء لإصداريه “مهربو التاريخ” و”نزع الملكية” بدار النشر (ميديا بليس) في قسنطينة، على الصحفيين الجزائريين صمتهم حول المغالطات والأكاذيب التي تحاك عن تاريخ بلادنا من قبل بعض الأطراف. أكد بوجدرة أن ما لم تقم به الصحافة قام به هو في كتابه “مهربو التاريخ”، وأنه أراد كشف حقائق تاريخية زيفها فنانون وكتاب من خلال إعطاء بعد الحقائق التي يجهلها القارئ، كما قال. وقد أثار كتاب بوجدرة “مهربو التاريخ”، الذي أصدره بداية أكتوبر المنصرم والصادر عن دار (فرانز فانون) للنشر، جدلا كبيرا لما...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال