خرج الشهيد البطل زيغود يوسف، كشخصية هذا العام، على حد تعبير العديد من المؤرخين والمختصين، بعد أن تم نفض الغبار عن تمثاله وتكريمه بوضعه في ساحة عمومية، خاصة بعد العثور على صورة واضحة له تم ضبطها في الأرشيف الفرنسي، وبعد أن كان تمثاله محورا للدراسة في الجامعات الأمريكية. اعتدنا في المحافل الثورية الرسمية أن نكتب بطرق كلاسيكية عن شهادات المجاهدين ومآثر الشهداء، لكن ما حدث هذا العام وفي الذكرى المؤوية لميلاد الشهيد البطل زيغود يوسف، من تسليط للضوء على هذه الشخصية التاريخية من قبل عدة جهات وفي مناطق مختلفة من العالم، جعلت عديد المختصين يجزمون أنه شخصية العام التاريخية في الجزائر. فالشهيد زي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال