ها قد مر، اليوم، عام على وفاة الزميلة والصديقة الغالية والأخت "سلمى حراز"... الصحافية وصاحبة القلم المتميز، رحلت عنا في رعيان الشباب عندما انطفأت شمعتها يوم السبت 13 فيفري 2021، بعد 5 أيام من وضع مولودتها الأولى "نور". رحلت سلمى على عجل لكن طيفها مازال يحوم بيننا، وكأنها ستطل علينا بين الفينة والأخرى، نتذكرها في كل مناسبة وحين، علّنا نستأنس بها غائبة عنا بكيانها، حاضرة بروحها الطاهرة. "يا أم نور"، أعلم أنك لن تقرئي حرفا مما كتبت، لكن بحكم الصداقة المتينة والطويلة التي جمعتنا في "الخبر"، وتكريما لك ولروحك الطيبة، أستعيد وزملاؤك في الجريدة شريط الذكريات لإنسانة لم نعرف عنها إلا طيبة القل...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال