تمر خمس سنوات على رحيل أسطورة الفن الشعبي المتألق أعمر الزاهي الذي يعد في نظر عشاقه كما في اعتقاد العارفين بخبايا الفن الجزائري الأصيل علامة فارقة في هذا اللون الغنائي، وقد ذهب البعض إلى حد رفعه إلى قمم الروحانية لتجسيده على مدى خمسين من العطاء روح الفن الشعبي الذي كرس له حياته في تواضع بعيدا عن الأضواء. لقد التحق الزاهي أو "شيخ لبلاد" كما يلقب من قبل عشاقه الكثر، بالرفيق الأعلى في 30 نوفمبر 2016 تاركا إرثا فنيا مبهرا بثرائه وتتشكل أساسا من تسجيلات الأفراح العائلية التي اختار الاكتفاء بأحيائها بعد آخر ظهور له على خشبة المسرح في سنة 1987. وانطلاقا من الأغاني التي بدأ بها مشواره الغنائي في الس...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال