الأرندي في تلمسان يشتكي من ظلم السلطة له... وخاصة العدالة والمجلس الدستوري... والأمر لا يتعلق بظلم جهوي للعدالة والمجلس الدستوري، لأن الظلم وقع أيضا على مناضلين من تلمسان، حسب بيان أرندي تلمسان. عندما قرأت بيان الأرندي في تلمسان صحت بأعلى صوتي: مرحبا بسي أويحيى في “حركة مواطنة”... لأن بيان الأرندي التظلمي لا يختلف عن بيانات “مواطنة” بخصوص الحاجة إلى العدل في الانتخابات. هل أحمد أويحيى يحس في قرارة نفسه بما أحس به أنا إزاء مظالم السلطة، ولذلك كان دائما يرسل إليّ رسائل عبر ندواته الصحفية، بعضها فهمته وبعضها الآخر استعصى عليّ حل شفراته، إلى أن جاءت حكاية تلمسان وحكاية موقف...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال