قبل سنوات أقامت "لوبيات" الأنسولين والاستيراد الدنيا ولم تقعدها، وذلك عندما قررت الجزائر إنتاج هذا النوع من الأدوية الخاصة بمرضى السكري، وعددهم بالملايين في الجزائر. عمل هؤلاء كل ما في استطاعتهم وكل ما هو في غير الاستطاعة من أجل إجهاض هذا المشروع الحلم، وكان ذلك لغاية في نفس يعقوب. أتذكر في بداية الألفية، عندما بدأت "طراطيش كلام" عن توجه السلطات العمومية، حينذاك، لإنتاج الأنسولين في الجزائر، تحركت آلة ما بات يعرف فيما بعد بـ"العصابة"، وتحكرت الأذرع المالية والإعلامية والسياسية، كما تحركت "الخلايا النائمة" في اتجاه واحد ووحيد، وهو "قتل" المشروع وهو "علقة"، حتى قبل أن يكون جنينا. أذرع عصابة ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال