تخيلت نفسي مكان السلطة في هذا الوقت بالذات وطرحت سؤالا افتراضيا سيكون جوابه رسميا هذا الخميس، بعد إعلان الحكم بيشاري نهاية المباراة بين مولودية الجزائر وشبيبة القبائل، والسؤال هو: “لمن سأمنح كأس الجمهورية هذا العام، هل للعميد الذي سيحتفل بكأسه السابعة في شوارع العاصمة سبع ليال متتالية أم سأمنحها للكناري الذي سينقل النجمة السادسة إلى منطقة القبائل ؟«.وبما أنني السلطة، قررت هذه المرة توخي الحذر والحيطة حتى لا تكون عواقب الخيار وخيمة، وقررت الاستعانة بخبرة العديد من الأطراف التابعة لدواليب زمرة أصحاب الحل والربط، وبالأخص الذين يحسنون عمل الكواليس، والذين يحسنون أيضا إعداد السينا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال