كل الدلائل تشير إلى أن الانتخابات الرئاسية أنتجت أزمة أخرى للسلطة، مضافة إلى أزمة الشرعية التي كان من المفروض أن تحلها هذه الرئاسيات... بل أبانت الرئاسيات عن أزمة جديدة هي تأثير نتائج هذه الرئاسيات على الوحدة الوطنية! وبصورة جدية وجديدة، كانت البلاد في غنى عن التورط فيها.. فالانتخابات الأخيرة أضافت مشكلا بسبب نسبة المشاركة ونسبة معارضة هذه الانتخابات.. وأضافت معطى آخر، وهو أن هذه الانتخابات لم تجر على كامل التراب الوطني كما ينص على ذلك الدستور:1 - بوتفليقة في 1999 (انتخب) بانتخابات مطعون فيها بسبب انسحاب منافسيه، وقتها طرحت مسألة دستورية الانتخابات... كونها جرت بمرشح واحد... لكن بوتفليقة تجاوز...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال