عندما يتحدث السفير السابق لفرنسا في الجزائر، المصنّف ضمن قائمة "غير المرغوب فيه"، فهو يعبّر عن صوت قطاع من المسؤولين وكوادر الإدارة الفرنسية التي تخضع للتغيير بفعل الدورة البيولوجية. وهو بذلك يكرّس التواصل بين الأجيال ويسعى إلى تسليم المشعل للخلفاء حتى ولو كان الأمر يتعلق بضغينة قديمة أو حقد دفين ضد شعب بأكمله لا يشاطره الرأي والأفكار. خرجة دريانكور في صحيفة "لوفيغارو"، تأتي بعد أيام قليلة من نشرها مقابلة هامة مع الرئيس عبد المجيد تبون، والتي تضمنت تصريحات قوية قد لا تعجب قطاعات واسعة من النخبة الفرنسية في الحكم وملحقاته في المجتمع السياسي والإعلامي الفرنسي، خاصة فيما تعلق بالرؤية الجديدة للع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال