من المركز التقني لسيدي موسى طار قائد كتيبة بلماضي صوب إحدى الجزر اليونانية الخلابة، ظهر راقصا مستمتعا باستراحة محارب بعد موسم شاق، الأكيد أنه لا يعلم بما يجري في مواقع التواصل الاجتماعي في الجزائر عن سفريته اليونانية رفقة صديقته الحسناء تايلور، ضجة تؤكد للمرة الألف أن عصر التكنولوجيا منح الكلمة للجميع بما فيهم الحمقى. عشرات بل مئات التعاليق وحتى فيديوهات يحثون سيد "الكونترول" في الابتعاد عن عشيقته واختيار إحدى بنات بلاده..لم يبق أمام هؤلاء سوى أن يدلوه على عنوان صاحبة "السعد" الأبيض. ربما تحضر لك "بغريرا" و"محاجب" تقوي بها قدميك لتستطيع الركض في حال ما عاودك العجز عن الجري كما قاله لنا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال