لماذا يتهافت صناع الرأي من الزملاء الصحافيين على محاولة تسخين “البندير” حول أخبار وتسريبات بأسماء حكومة معدلة ومتممة لحكومة سي سلال؟ في تاريخ الحكومات المتعاقبة، كانت هذه الأخيرة كاتمة للصدمات الاجتماعية، ولغضب صناع القرار ولم يكن الهدف منها التقدم نحو الأمام، بدليل استمرار نفس الأزمات والمشكلات بلا حلول، وتواصل إهدار المال العام على مشاريع إستراتيجية بلا إتقان ولا جودة، وفي كل الحالات، يأتي الوزراء وكتاب الدولة ومعهم جيوش المستشارين ورؤساء الدواوين ويرحلون بلا حساب. العبرة من التغيير الحكومي أو التعديل الجزئي، ضخ دماء “نظيفة” في شرايين السلطة التنفيذية التي عفن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال