“وضع الزيت فوق الجدار لإشعالها في حالة هجوم... تفقد لجان الدفاع الذاتي لتقصي الأخبار ومطالبة العسس برصد كل التحركات... علامات التعب بعد أيام من الحراسة كانت بادية على وجوههم”، من الصعب التصديق بأن هذه الكلمات المستعارة من خطاب الحرب مأخوذة من روبورتاج حول منطقة في الجزائر. مواصلة قراءة التقرير ويا للأسف، تبين بأن المنطقة هي قصر سيدي عباز بغرداية، أهدأ وأسلم منطقة في الجزائر منذ أكثر من ألف قرن، بعد استقرار الميزابيين بالمنطقة في أعقاب سقوط الدولة الرستمية وسقوط عاصمتها تيهرت.كيف وصلنا إلى هذه الوضعية والفتنة التي تسببت في سقوط موتى؟ يجب الاعتراف بأنه رغم بعد المرادية عن سيدي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال