لم يعد الحشيش الذي مصدره الجارة الغربية "مجرد" مخدر، بل أضحى يشكل خطرا حقيقيا سواء على مستهلكيه، أو على الأمن القومي، من حيث الانحلال الخلقي والاجتماعي وتنامي العنف وتأثير ذلك على المجتمع، علاوة على تأثيره المباشر على الصحة العمومية. وهناك من الأطباء المختصين، العامين والأخصائيين والنفسانيين، من أكد أن حتى التكفل بالمدمنين على مستوى المراكز المختصة في ذلك باتوا "يجدون صعوبات في إنقاذ الشباب خصوصا من "غول" إدمان المخدرات، خاصة القنب الهندي، أو ما يعرف بـ "الكيف المعالج". وفي هذا السياق كانت قيادة الدرك الوطني قد كشفت أن مصالحها المختصة قامت بدراسة واسعة حول الحشيش المغربي تضمنت مع...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال