هذا حال الراية الوطنية في عين بوسيف

+ -

هذا ما آل إليه علم الجزائر الذي استشهد من أجل أن يرفرف عاليا في سماء هذه البلاد، مليون ونصف مليون شهيد. ففي وسط مدينة عين بوسيف بولاية المدية، يبقى معلقا هكذا، بعد أن طاله التمزيق، وبعد أن أصبح نصف خرقة لا توحي أبدا بأن الأمر يتعلق بأحد رموز الجمهورية، التي يفترض أن يعاقب القانون كل من تطالها يده.. حتى لو تعلق الأمر بالإهمال واللامبالاة.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات