منذ نصف عامٍ، ويواجه قطاع غزة حرب إبادة جماعية شنها الاحتلال الصهيوني، مرتكبًا ألاف المجاز في حق المدنيين نساء وأطفال ورجال، والمؤسسات الصحية والتعليمية والحكومية، والبنى التحتية ومراكز الإيواء ومنتظري المساعدات. وفي تقرير لشبكة "قدس" الإخبارية الفلسطينية، قالت أن هذه الحرب هي الأعنف التي شهدتها فلسطين، والمدعومة بالسلاح والمال والدعم الأمريكي غير المشروط، والأسلحة الأوروبية، واتفاقيات التطبيع بين الصهاينة ودول عربية، وقد اجتمعوا جميعًا لبحث "إدارة غزة بعد الحرب"، في وقت تستمر فيه آلة الحرب الصهيونية بارتكاب المجازر. وبين السابع من أكتوبر 2023 وحتى السابع من إفريل 2024، ودع قطاع غزة نحو 3317...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال