لا تزال مواقع أثرية عبر تراب ولاية خنشلة والتي تعتبر كتابا مفتوحا على الطبيعة، يحكي حضارات الأمم والشعوب المتعاقبة عبر الأزمنة والأحقاب الغابرة، معرضة للإهمال والتخريب والنهب، رغم قيام مصالح الأمن من حين إلى آخر بتوقيف بعض الأشخاص، آخرها 7 أشخاص ينحدرون من ولايتي باتنة وخنشلة وأدينوا بسنتين حبسا نافذا وتسجيل 90 قضية توجد ملفاتها على مستوى العدالة.المواقع الأثرية الظاهرة والباطنة والمنتشرة في سفوح جبال بلدية عين الطويلة، على مشارف حدود ولاية تبسة شرقا، تعود إلى العهد الروماني، لا تزال عرضة لعمليات الحفر والتنقيب من قبل عصابات التهريب وشبكات البحث عن الكنوز رغم نداءات أهل الاختصاص ونشطاء ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال