
38serv
بإعلانه معارضته قيام دولة فلسطينية ما بعد الحرب، دق النتن ياهو آخر مسمار في نعش ما تبقى من "مصداقية" للولايات المتحدة الأمريكية، هذه الأخيرة أحيت من جديد في خضم عملية الإبادة على غزة ورقة "حل الدولتين"، لتحافظ بها شيء من ماء الوجه أمام العالم.
تصريحات مجرم الحرب، أحدثت زوبعة في الإدارة الأمريكية وفي الكونغرس خاصة من جانب الديمقراطيين، هؤلاء عبروا عن فزعهم من هاته التصريحات واعتبروها تحد لواشنطن المطلوب منها من قبل حكومة الاحتلال دفع الأموال والأسلحة و الاحتفاظ بنصائحها حول حل ملف القضية الفلسطينية في أدراجها.
مقال مؤرشف
هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.
تسجيل الدخول باقة الاشتراكات