38serv

+ -

يكشف الناطق الرسمي باسم تنسيقية الحركات الأزوادية في مالي، محمد المولود رمضان، عن موقفهم من مبادرة "الحوار الوطني" التي دعا إليها الرئيس الانتقالي، عاصيمي غويتا، في خطابه الأخير. ويشرح المتحدث في حوار مع "الخبر"، الأسباب والوقائع التي جعلتهم يرفضون هذا المسار، مبديا شكوكه في مشاريع السلطة الانتقالية برمتها ومعبرا عن ثقة الحركات في الدور الجزائري في حلحلة الأزمة وكذا في الحديث مع روسيا وتركيا لوقف دعم النظام في باماكو في تنفيذ المجازر وعمليات التطهير والتهجير التي يقوم بها في شمال البلاد، عبر "بيعه الأسلحة وإرسال مرتزقة "فاغنر".

 

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات
كلمات دلالية: