يكشف الناطق الرسمي باسم تنسيقية الحركات الأزوادية في مالي، محمد المولود رمضان، عن موقفهم من مبادرة "الحوار الوطني" التي دعا إليها الرئيس الانتقالي، عاصيمي غويتا، في خطابه الأخير. ويشرح المتحدث في حوار مع "الخبر"، الأسباب والوقائع التي جعلتهم يرفضون هذا المسار، مبديا شكوكه في مشاريع السلطة الانتقالية برمتها ومعبرا عن ثقة الحركات في الدور الجزائري في حلحلة الأزمة وكذا في الحديث مع روسيا وتركيا لوقف دعم النظام في باماكو في تنفيذ المجازر وعمليات التطهير والتهجير التي يقوم بها في شمال البلاد، عبر "بيعه الأسلحة وإرسال مرتزقة "فاغنر". كيف تعاطت تنسيقية حركات الأزواد والإطار الاستراتيجي مع دعوات ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال