يبقى النزاع في الصحراء الغربية، آخر مستعمرة بإفريقيا، أحد النزاعات التي تهدد المنطقة أمنيا واقتصاديا وسياسيا، بسبب استفادة الاحتلال المغربي من دعم حلفاء يهمهم إبقاء الوضع في حالة غليان، لكن الوضع أصبح مفتوحا على كل الاحتمالات بعدما اتخذت جبهة البوليساريو قرار تصعيد المعركة وتصعيد عملياتها العسكرية داخل الأراضي المحتلة. الجرح المفتوح في الصحراء الغربية منذ 48 سنة، أي منذ احتلال المغرب لإقليم الساقية الحمراء ووادي الذهب، عشية انسحاب المستعمر الاسباني، من دون أن يمكن الشعب الصحراء الصحراوي من التعبير عن رأيه بخصوص مصيره، وتسليم الإقليم عبر اتفاقية مدريد، للمغرب وموريتانيا، قبل أن تنسحب الأخيرة،...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال