تجمّد الموقف العربي والإسلامي من العدوان الصهيوني على قطاع غزة ، منذ القمة الاستثنائية المشتركة للدول العربية والإسلامية في الرياض في 11 نوفمبر الماضي، حيث لم تبادر الدول العربية خاصة إلى اتخاذ أي قرارات أو مبادرات جديدة تصب في صالح كسر الحصار الإنساني على قطاع غزة، والضغط على الجانب الأمريكي والغربي لوقف العدوان الصهيوني وقصف المدنيين، على الرغم من تفاقم المأساة الإنسانية في غزة وتجاوز العدوان كل الخطوط الحمراء بما فيها قصف المستشفيات والمدارس والمساجد. تلاشت قرارات قمة الرياض مع الوقت واستهلكتها الوقائع، فعلى الرغم من قرارات القمة الـ 31 التي تشدد خاصة على "كسر الحصار على غزة وفرض إدخال قوا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال