رغم أن قانون الهجرة الذي أعدته حكومة ماكرون هو نص عام حول وضعية التعامل مع المهاجرين إداريا واقتصاديا في فرنسا، فإن الحملة التي سبقته وشنها حزب الجمهور بمعية اليمين المتطرف، بشأن اتفاقية الهجرة لسنة 68 المبرمة بين الجزائر وفرنسا، تكشف أن هناك مسعىً من خلال بعض مواد فيه تستهدف الجزائريين. ليس من الصدقة أن تنطلق حملة أحزاب اليمين لإلغاء اتفاقية 68 غداة زيارة رئيس حزب الجمهوريين إيريك سيوتي إلى المغرب يوم 3 ماي الماضي، وهو أول بلد يزوره بعد انتخابه رئيسا لحزب اليمين، وتحدث يومها عن ضرورة تصحيح الاختلالات في العلاقات بين فرنسا والمغرب، وهو يتحدث عن الهجرة والقانون الذي أعده بعدها حزبه بهذا الخصوص...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال