ستدشن الجزائر بعد 10 أيام عضوية غير دائمة في مجلس الأمن الأممي، في ظل وضع أمني وإنساني مأساوي في قطاع غزة بفلسطين، وفي الساحل والسودان وفي العالم أيضا، حيث عاد خطاب التطرف والكراهية والفرز على أساس لغوي وديني وأيديولوجي ليسود المشهد، وغيرها من التوترات والصدامات التي أصابت العالم في العشرية الأخيرة وجعلته في وضع بدائي وهمجي، وعاجز عن إدارة أزماته وعن دمقرطة منظومته الأممية. بعد 20 سنة تعود الجزائر إلى واحد من أهم الأجهزة التنفيذية للأمم المتحدة التي تأخذ قراراتها الطابع الإلزامي، غير أن هذه العهدة التي تستمر لسنتين تبدو مختلفة عما كانت عليه العهدة السابقة، إذ تميزها الحرب الروسية الأوكرانية و...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال