جدد وزير الدفاع الأمريكي، لويد أوستن، اليوم خلال زارته لدولة الكيان مبايعة الحكومة النازية بتأكيده أن بلاده ستواصل مد الكيان الغاصب بالسلاح الذي يتقل به الأطفال. الجنون ليس فقط في تل أبيب بل هو أيضا في واشنطن، فتتمادى إدارة بايدن لعب مسرحية هزلية تنم عن بقاء الغرب متشبثا بنظرته النمطية للفرد العربي الذي ينساق للعاطفة والكلام المعسول. فأيام بعد تصريحات بايدن التي وصفت بـ"القوية" ضد النتن وحكومته لم نر شيئا ملموسا بل واصل الاحتلال همجيته النازية وواصل قصف المستشفيات والمنازل وتقتيل الأطفال. فما قاله عجوز البيت الأبيض لم يكن سوى محاولة لتهدئة الشارع العربي لا غير، فالمساندة الدبلوماسية والعسكر...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال