بعدما ظلت الحدود البرية الغربية مجالا خصبا لشتى أنواع الجرائم الماسة بالأمن والاقتصاد الوطني، استدعت تدابير حازمة وضعتها القيادة العسكرية العليا لمكافحة المخطط التدميري القادم من الرباط، باتت المنطقة الحدودية البحرية مجالا جديدا للأعمال غير المشروعة التي تهدد أمن الإقليم الوطني وسلامة منشآته الحيوية، بل تكون المياه الإقليمية الغربية نقطة استهداف وضعها نظام المخزن كهدف جديد لأعمال عدائية غير تقليدية. تثير عملية ضبط 3 رعايا مغاربة حاولوا اختراق المياه الإقليمية الوطنية عبر دراجات "جات سكي"، نهاية الأسبوع الماضي، عدة استفهامات حول ما تحمله هذه الاختراقات من أجندات وتهديدات، فالأمر لا يتعلق بنشاط...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال