اعتبر متعاملون اقتصاديون لـ "الخبر" أن تفعيل ملف استيراد خطوط الإنتاج والمصانع المستعملة، كفيل بأن يشكل عامل دفع لبعث القطاع الصناعي، لاسيما وأن حصة القطاع الصناعي في الناتج الداخلي الخام، لا يزال متواضعا، ويقل عن 5 في المائة. أوضح المتعاملون أن تفعيل نظام استيراد خطوط الإنتاج التي تم تجديدها والمصانع المستعملة، كفيل بتحقيق عدد من الأهداف، بداية بتوسيع قاعدة النسيج الصناعي، إلى جانب تحسين التنافسية الاقتصادية للمؤسسات وزيادة نسبة مساهمتها في الناتج الداخلي الخام وتقليص الواردات، معتبرين بأن تجسيد إجراءات خاصة باستيراد مثل هذه الخطوط، يمثل فرصة لكافة الصناعيين والمتعاملين. ويجدر التذكير بأن ا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال