من النكت والطرائف التي لن تنساها البشرية أن المغرب أراد الترشح في سنة 2023 لترؤس الدورة الـ18 لمجلس حقوق الإنسان التابع للأمم المتحدة العام المقبل، كما سيبقى خالدا في ذاكرة الأمة العربية أن الجامعة العربية دعمت بلدا يموت فيه مواطنوه من البرد والجوع، بلد يدخل فيه أشخاص السجون ويعذبون أشد العذاب بسبب "كلمة واحدة" على مواقع التواصل الاجتماعي. "إذا لم تستح فاصنع ما شئت".. لقد أضحى نظام المخزن الذي لم يسلم من أذاه لا مواطنوه ولا جيرانه، بلا حياء ولا يخجل أمام انتهاكاته المتزايدة ساعة بعد ساعة، نظير حجم القهر والإرهاب وكل أنواع الإذلال والاستعباد، التي يتعامل بها الملك محمد السادس مع الشعب ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال