فتحت فرنسا أبواب العنصرية على مصراعيها، فما قيل عن الفلسطينيين منذ شهرين تجاوز كل الحدود دون حسيب أو رقيب. لو قال عربي أو مسلم 0.0001 بالمائة عن اليهود مما قاله صحفيون، مسؤولون سياسيين في فرنسا لأقيمت الدنيا ولن يقدر أحد على أن يقعدها، لكن لما يتعلق الأمر بالمسلمين والعرب فكل شيء مباح. فمن الصحفي دافيد بوجاداس من قناة LCI الذي طرح سؤال "هل المدني في إسرائيل هو نفسه المدني في غزة؟" إلى أحد مسؤول سابق في الحزب الاشتراكي، جوليان دري، الذي اتهم امرأة فلسطينية بقتل أولادها لأنها لم تخل مسكنها رغم تحذيرات جيش الاحتلال، فاستباح دمها وتدمير بيتها، بل اتهمها بقتل أطفالها لأنها رفضت مغادرة بيتها...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال