عندما دعا أنريكو ماسياس من على بلاطو قناة تلفزيونية فرنسية إلى "القضاء كليا" على السياسيين الفرنسيين (تيار اليسار) الذين لا يشاطرونه رأيه الداعم للكيان المحتل، لم نسمع لا احتجاجا ضده ولا وجه له اتهام بالتحريض على القتل ولا هم يحزنون، ولكن عندما يقوم اللاعب الدولي الجزائري ولاعب نادي نيس الفرنسي، يوسف عطال، بتوزيع مقطع فيديو على إنستغرام تقوم القيامة عليه وينعت بكل النعوت وتشن عليه حملة كراهية وعنصرية في وسائل إعلام رسمية، وفوق كل ذلك يجد نفسه يجر جرا إلى المحاكم بتهمة "التحريض على الكراهية". ما شهدناه عن التحريض على الكراهية في القنوات التلفزيونية الفرنسية، بما فيها العمومية، وما سمعناه وقرأن...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال