تفيد الأخبار الآتية من منطقة الخليج العربي، وتحديدا من الإمارات العربية المتحدة، بأن سلطات هذا البلد انخرطت في مسار خطير يستهدف رهن أمن المنطقة والأمة العربية ووضعه تحت مجهر عملاء جهاز الاستخبارات الصهيوني "الشاباك" وقادته، في خطوة تكرس التمادي في الإضرار بالقضايا العربية ومصالح شعوب المنطقة التي تعرف منذ 7 أكتوبر الماضي صحوة غير مسبوقة أخلطت حسابات الأنظمة المطبعة مع الكيان الصهيوني. تشير الأخبار إلى أن سلطات أبوظبي اتفقت مع سلطات الاحتلال الصهيوني في فلسطين بإيفاد 7 من ضباط جهاز الأمن الصهيوني "الشاباك" إلى الإمارات من أجل توظيفهم لدى جهاز الأمن الإماراتي، وبأسماء إماراتية، لإبعاد شبهة جنسي...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال