شهد المؤتمر الحادي عشر لحزب جبهة التحرير الوطني على مستوى اللجنة المكلفة بالترشيحات لعضوية اللجنة المركزية، أمس، ترقبا وضغطا كبيرين أطالا من عمر مهمة التدقيق في الأسماء المحتملة للترشح وجعلاها محل شكوك الكثير من الطامحين في العضوية، وسط حديث بوجود تأثير على طبيعة الترشيحات ومحاولات محو بصمة أبو الفضل بعجي بالنسبة للمندوبين. وبينما كان المؤتمرون يرتشفون أكواب القهوة والشاي في بهو مركز المؤتمرات ويترقبون التطورات الآتية من الكواليس أو يتابعون أطوار نشاط اللجان الأخرى في القاعة، كانت لجنة الترشيحات، بوصفها واحدة من اللجان الأساسية في الحدث، مجتمعة في قاعة مغلقة ومزدحمة بالتدقيق في ال...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال