قدمت حرب أوكرانيا، مجموعة كبيرة من الدروس العسكرية وغيّرت الكثير من المفاهيم، لدرجة أن جيوش عدة تعمل الآن على تعديل وسائلها القتالية وأسلحتها لكي تتلاءم مع طبيعة المعارك في حروب المستقبل، لكن عملية "طوفان الأقصى" قلبت الموازين وجعلت جنرالات في أوروبا وأمريكا يتابعون كما يتابع التلاميذ درسا أو محاضرة. بينما قدّمت حرب أوكرانيا المتواصلة إلى اليوم، مجموعة من الدروس لجيوش العالم، أبرزها أهمية سلاح المدفعية في حسم المعارك ودور الطائرات بدون طيار في كسر أي سيطرة جوية، دمرت حرب غزة الدائرة حاليا أسطورتين اثنتين، الأولى هي أسطورة الجيش الصهيوني، والثانية هي أسطورة السلاح الأمريكي، فقد قاتل المجاهدون...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال