38serv

+ -

بعد أن عاشت مجموعة سوناطراك فترات عصيبة خلال العقد الماضي، ها هي تستعيد عافيتها وتسترجع زمام المبادرة في قيادة قاطرة الاقتصاد الوطني نحو رهانات اقتصادية وطاقوية، من شأنها تعزيز مكانة الجزائر في الأسواق الدولية والإقليمية.

فبعد تنويه وإشادة الرئيس عبد المجيد تبون بأداء الطاقم الإداري بقيادة توفيق حكار، جاء الدور على الوزير الأول أيمن بن عبد الرحمان أول أمس من ولايات ڤالمة والطارف وعنابة، ليثني على مشاركة سوناطراك في مشاريع التنمية والهياكل القاعدية في البلاد، ولا سيما رعايتها المشروعات ذات الصلة بالقطاع الطاقوي والمياه، ما أفضى إلى فك العزلة وطي أزمات محلية وجهوية كانت رهينة مزاج حكومات الفترة الماضية.

مقال مؤرشف


هذا المقال مؤرشف, يتوجب عليك الإشتراك بخطة الممتاز+ لتتمكن من الإطلاع على المقالات المؤرشفة.

تسجيل الدخول باقة الاشتراكات