أثار بيان وزارة الخارجية بخصوص مقتل مراهق جزائري أعزل على يد شرطي فرنسي بضواحي العاصمة الفرنسية عشية عيد الأضحى حنق اليمين المتطرف في فرنسا. ولم يفوت رموز هذا التيار الفرصة لاستهداف الجزائر بتصريحات مضللة، ذهبت إلى حد تحميلها جانبا من المسؤولية عن الاضطرابات التي لم تشهد فرنسا مثيلا لها منذ عقود، رغم كون الفاعل فرنسيا والوقائع جرت على الأراضي الفرنسية. وإضافة إلى خطاب الإنكار وتبرير فعل الشرطي الفرنسي، حمل جوردان بارديلا، رئيس التجمع الوطني وريث الجبهة الوطنية، المسؤولية في الأحداث الأخيرة للجزائر، كامتداد للخطاب الممنهج والمعادي لها الذي يردده رموز حزبه. وقال في تصريحات لقناة "بي أف ام تي"...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال