أثار قرار رئيس الجمهورية عبد المجيد تبون توسيع استعمال النشيد الوطني "قسما" الذي يضم مقطعا يذكر فرنسا الاستعمارية وبالاسم ويتوعدها بيوم الحساب، حفيظة الجانب الفرنسي، حيث عبرت وزيرة خارجية فرنسا كاترين كولونا مؤخرا عن امتعاضها من القرار وصرحت بأن المقطع مرّ عليه الوقت ويعبر عن فترة تاريخية مختلفة عن الوضع الحالي الذي يشهد فترة تقارب بين البلدين. حاولت "الخبر" رفقة مؤرخين تحليل التصريحات الفرنسية وربطها بتاريخ العلاقة بين البلدين. قال الدكتور رابح لونيسي من جامعة وهران في الموضوع، بأن هناك قضايا مشابهة عرفتها العلاقات الجزائرية - الفرنسية منذ 1962 دون أن يكون لها تأثير كبير على هذه العلاقات، وذ...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال