ووري الثرى اليوم بعد صلاة العصر جثمان جعفر بن ستي بمقبرة عين البيضاء تحت سماء زرقاء صافية و درجة حرارة 25 ، كما كان يحبها ابن الباهية الذي منعه مرض " الكوفيد" من زيارة مدينته الجميلة ملهمته في الموسيقى، لم يتسنى له حتى و هو ميتا توديعها لآخر مرة لأن سيارة الاسعاف نقلت جثمانه مباشرة من مطار احمد بن بلة الدولي إلى مقبرة عين البيضاء اين كان رفاق دربه و عائلته ينتظرونه لإلقاء النظرة الأخيرة على فنان لطالما حمل الراية الوطنية في حفلاته الدولية في اليابان و القاهرة و امريكا اللاتينية و أوروبا خلال جولاته مع الشاب خالد و مطربين آخرين. و هو ما كشف عنه رفيقه قويدر بركان قائد الجوق الذي كان حاضرا في جنا...
مقال مؤرشفهذا المقال مخصص للمشتركين
انضموا إلينا للوصول إلى هذا المقال وجميع المحتويات، لا تفوتوا المعلومات التي تهمكم.
لديك حساب ؟ تسجيل الدخول
التعليقات
شارك تسجيل الدخول
الخروج
التعليقات مغلقة لهذا المقال